الأربعاء، 25 مارس 2009

اشترى قطعتين و خد التالته هديه

اشترى قطعتين و خد الثالثة هديه


جزء من المباحثات


يتلخص هذا العرض للدول التي تريد أن تأخذ أو تشترى إحدى الدول العربية أو الاسلاميه

و ذلك بعدما وجد إقبالا كبيرا على امتلاك أو السيطرة على هذه الدول و لذلك فان هذا

العرض يذهب إلى.


إن الدولة التي تشترى أو تتقدم بطلب شراء دولتين فإنها تأخذ دوله تالته هديه

( و الله عرض 100100 يا كده يا بلاش )

و ذلك زيادة في التسويق لهذه الدول و تيسيرا للدول التي تريد الشراء

( فعلا لازم الواحد يشوف شغله بضمير )


و من أمثله الدول التي لاقت إقبالا من قبل المشترين حتى وصل إلى حد التصارع للحاق

بالحصول على هذه الدول

و لو حتى جزء من هذه الدول

( فعلا مفيش بضايع أحسن من العرب )
و يتمثل هذا الأمر فيما يجرى في العراق فإنها تلقى إقبالا شديدا من ناحية الدول الأخرى .


فتجد أمريكا تملك الجزء الأكبر منها و بعديها على طول انجلترا و بعد دول عدد كبير من الدول التانيه .


و من ناحية الدول المعروضة للبيع مثل لبنان و السودان فإنها تلقى إقبالا شديدا

و لذلك اقترح أن تقوم ثلاثة دول بالاشتراك لشراء دولتين و بالطبع سيحصلون على الدولة الثالثة هديه

( و يبقى يقسمه التلت دول بمعرفتهم بعد كده )

و أنا اقترح أن تكون الثلاث دول هي لبنان و السودان و سوريا

و بعد الانتهاء من هذا العرض سوف نطرح الكويت و سوف تكون بجوارها المفاجأة الكبرى مصر

و يبقى نتقابل و نعيش في كوكب زحل لانى سمعت انه يوجد أراضى هناك خاليه نقدر نعيش فيها و يبقى نبيعها بعدين .


و إلى القاء مع العرض القادم
إمضاء
شركه الحراميه لتسويق الدول

الاثنين، 23 مارس 2009

فى القلب انت يا شيخ الشهداء






اكيد طبعا هاكتب عن الشهيد احمد ياسين



كل ماتيجى سيرته احس انه كان اسد و بيربى اشبال و يا سلام لما ننشد انشوده حماس



و نقول فيها و الشيخ ياسين ( حماااااااااااااااس ) مؤسس حركتنا



احس ان جمسى بيترعش فعلا رجل بالف رجل بالرغم انه كان قعيد الا انه



عمل اللى ميقدرش ناس كتير مننا يعمله اسس جيل كامل و اسس حركه مقاومه



انتو تعرفو طبعا انه اتعرض لحادثه هو و بيلعب و نتج عن الحادثه دى شلل رباعى



يا الله ازاى قدر يعمل ده كله انا فعلا مش قادر اتخيل و بعدين درس فى مصر اللغه العربيه



و رجع فلسطين تانى علشان يشتغل مدرس للغه العربيه و يطرده الاحتلال من بلده



اللى اسرائيل محتلاها دلوقتى و يروح لغزه و يشتغل خطيب فى المساجد



و بسرعه اصبح اشهر خطيب فى قطاع غزه



راجل فعلا نذر حياته لله رجل اسرائيل ترتعش منه رغم انه قعيد



و تغتقله و تعذبه و يصاب بضعف فى البصر فى عينه اليسرى بسبب التعذيب



فى السجن الاسرائيلى ما اعظم هذا الرجل و يموت بعد كل هذا شهيدا


ما اجمل خاتمته تعرفو اهم شئ كان بيمز هذا الرجل فى رائ المتواضع

انه كان رجل اعمال و مش راجل كلام و افتخر انه ينتمى الى جماعه الاخوان المسلمين

فعلا الناس فى غزه كانهم صحابه على الارض

اتمنى اكون فى غزه