
جزء من المباحثات
يتلخص هذا العرض للدول التي تريد أن تأخذ أو تشترى إحدى الدول العربية أو الاسلاميه
و ذلك بعدما وجد إقبالا كبيرا على امتلاك أو السيطرة على هذه الدول و لذلك فان هذا
العرض يذهب إلى.
إن الدولة التي تشترى أو تتقدم بطلب شراء دولتين فإنها تأخذ دوله تالته هديه
( و الله عرض 100100 يا كده يا بلاش )
و ذلك زيادة في التسويق لهذه الدول و تيسيرا للدول التي تريد الشراء
( فعلا لازم الواحد يشوف شغله بضمير )
و من أمثله الدول التي لاقت إقبالا من قبل المشترين حتى وصل إلى حد التصارع للحاق
بالحصول على هذه الدول
و لو حتى جزء من هذه الدول
( فعلا مفيش بضايع أحسن من العرب )
و يتمثل هذا الأمر فيما يجرى في العراق فإنها تلقى إقبالا شديدا من ناحية الدول الأخرى .
فتجد أمريكا تملك الجزء الأكبر منها و بعديها على طول انجلترا و بعد دول عدد كبير من الدول التانيه .
و من ناحية الدول المعروضة للبيع مثل لبنان و السودان فإنها تلقى إقبالا شديدا
و لذلك اقترح أن تقوم ثلاثة دول بالاشتراك لشراء دولتين و بالطبع سيحصلون على الدولة الثالثة هديه
( و يبقى يقسمه التلت دول بمعرفتهم بعد كده )
و أنا اقترح أن تكون الثلاث دول هي لبنان و السودان و سوريا
و بعد الانتهاء من هذا العرض سوف نطرح الكويت و سوف تكون بجوارها المفاجأة الكبرى مصر
و يبقى نتقابل و نعيش في كوكب زحل لانى سمعت انه يوجد أراضى هناك خاليه نقدر نعيش فيها و يبقى نبيعها بعدين .
و إلى القاء مع العرض القادم
إمضاء
شركه الحراميه لتسويق الدول